الجمعة، 15 مارس 2019

خواطر في جريمة المسجدين  🕌 🕌

١- نيوزيلندا رغم انها بلد محايد وهاديء الا ان التطرّف والعنصرية ارتكبت جريمتها فيها.

٢- القصاص وإعدام القاتل من نعم شريعة الإسلام وحكمته، أنظر كيف وثق المجرم جريمته، فهو يعرف أنه لن يُقتل.

٣- كم مجرم ابيض أوعنصري أشقر يدخل بلادنا دون تفتيش في المطار؟ ودون تحقيق؟ وكأنهم ملائكة البراءة والسلام!

٤- تذكرون كم مرة قالوا ان مناهج مدارسنا ارهابية؟ ماذا عن مناهج كنائسهم وجمعياتهم النازية التي تحرض على الاسلام؟

٥-الحكومة النيوزيلاندية سمت منفذ الجريمة (إرهابي) فيما سمته قناة العربية (سفاح) ، اتقوا الله فالإرهاب صنيعة الغرب أما الإسلام فمنه براء.

٦- هل شاهدتم الرجل الوحيد الذي استقبل القبلة واستمر في صلاته؟ يا الله ما أروعها من خاتمة مآلها الجنة إن شاءالله.

٧- التواريخ والكلمات المسجلة على أسلحة الإرهابي تدل على فكر متطرف وثقافة ارهابية وليست المسألة مجرد رجل غاضب غير واعي بجرائمه!

٨- هل ستدعم حكومات المسلمين عائلات الشهداء؟ أم أن قيمة هؤلاء المساكين أقل من قيمة الامريكي والاوروبي؟ ونحن بانتظار بلاد (التسامح) العربية!


قال الله عز وجل: وَلَن تَرْضَىٰ عَنكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ۗ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَىٰ ۗ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ۙ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ


  
عبدالله الأعمش
الكويت